توجب على تشيلسي تحقيق الفوز على ضيفه بورتسموث لاستعادة صدارة الدوري الإنجليزي الذي كان يتصدره حتى قبل المباراة لكن بفارق الأهداف عن مان يونايتد الثاني، وبالفعل حقق الفوز لكنه فوز غير مقنع على متذيل ترتيب المسابقة بنتيجة 2/1.
تقدم تشيلسي بالهدف الأول في الدقيقة 23 من ركنية مُررت للمدافع البرازيلي "أليكس" الذي قام باستيلام الكرة ثم التوغل بها من على الجهة اليمنى لمنطقة البومبيه ومرر عرضية أرضية لبلال أنيلكا الذي سددها بطريقة مباشرة في الشباك.
وشهد الشوط الأول سيطرة تامة لتشيلسي على الملعب وتألق ملفت للنظر للفرنسي أنيلكا الذي كان ينزل لمنتصف الملعب لاستلام وتحضير الكرات لزملائه، وانتهى الشوط بتقدم البلوز بهذا الهدف.
بداية الشوط الثاني كانت صعبة على اصحاب الأرض حيث شاهدوا شباكهم تهتز بهدف حمل توقيع المهاجم الفرنسي المُعار للبومبيه من ليون الفرنسي "بيكويني" في الدقيقة 51 باستغلال رائع منه لتسديدة "أوهارا" التي غيرت اتجاهها لتصل له وهو خالي من الرقابة داخل منطقة الجزاء ليتعامل معها بحنكة.
ظل التعادل سيد الموقف ولعب مدرب بورتسموث "أفرام جرانت" -مدرب تشيلسي السابق- على الثلاث نقاط بما انه يعيش في ذيل الترتيب العام برصيد 11 نقطة فقط والتعادل لا يفيده خاصةً وأنه شعر بأن الحظ يلعب معه ويمكنه تحقيق المفاجأة والفوز على البلوز فقام بدعم خط هجومه بأوتاكا وآرون دينداني على حساب لاعب الوسط "ميكوينا" والمهاجم الفرنسي "بيكويني" فكانت نتيجة هذه المُجازفة ضياع النقطة والعودة للساحل الجنوبي بأذيال الخيبة فقد احرز نجم وسط تشيلسي "فرانك لامبارد" هدف الفوز من ركلة جزاء في الدقيقة 79، وتحصل على ركلة الجزاء المدافع الصربي "إيفانوفيتش".
وانتهت المباراة بدون أن يحصل أياً من لاعبي الفريقين على أية إنذارات فلم يُخرج حكم المباراة "كلاتينبيرج" أية بطاقات صفراء.
وتجمد رصيد بورتسموث عند 11 في المركز الأخير ليواصل تراجعه وفقدانه الأمل رويداً رويدا في البقاء ضمن أندية الدوري الممتاز في ظل تحركات بولتون ورغبة ويستهام في العودة بالأداء الراقي الذي يقدمه الفريق تحت قيادة المدرب الإيطالي زولا.
تقدم تشيلسي بالهدف الأول في الدقيقة 23 من ركنية مُررت للمدافع البرازيلي "أليكس" الذي قام باستيلام الكرة ثم التوغل بها من على الجهة اليمنى لمنطقة البومبيه ومرر عرضية أرضية لبلال أنيلكا الذي سددها بطريقة مباشرة في الشباك.
وشهد الشوط الأول سيطرة تامة لتشيلسي على الملعب وتألق ملفت للنظر للفرنسي أنيلكا الذي كان ينزل لمنتصف الملعب لاستلام وتحضير الكرات لزملائه، وانتهى الشوط بتقدم البلوز بهذا الهدف.
بداية الشوط الثاني كانت صعبة على اصحاب الأرض حيث شاهدوا شباكهم تهتز بهدف حمل توقيع المهاجم الفرنسي المُعار للبومبيه من ليون الفرنسي "بيكويني" في الدقيقة 51 باستغلال رائع منه لتسديدة "أوهارا" التي غيرت اتجاهها لتصل له وهو خالي من الرقابة داخل منطقة الجزاء ليتعامل معها بحنكة.
ظل التعادل سيد الموقف ولعب مدرب بورتسموث "أفرام جرانت" -مدرب تشيلسي السابق- على الثلاث نقاط بما انه يعيش في ذيل الترتيب العام برصيد 11 نقطة فقط والتعادل لا يفيده خاصةً وأنه شعر بأن الحظ يلعب معه ويمكنه تحقيق المفاجأة والفوز على البلوز فقام بدعم خط هجومه بأوتاكا وآرون دينداني على حساب لاعب الوسط "ميكوينا" والمهاجم الفرنسي "بيكويني" فكانت نتيجة هذه المُجازفة ضياع النقطة والعودة للساحل الجنوبي بأذيال الخيبة فقد احرز نجم وسط تشيلسي "فرانك لامبارد" هدف الفوز من ركلة جزاء في الدقيقة 79، وتحصل على ركلة الجزاء المدافع الصربي "إيفانوفيتش".
وانتهت المباراة بدون أن يحصل أياً من لاعبي الفريقين على أية إنذارات فلم يُخرج حكم المباراة "كلاتينبيرج" أية بطاقات صفراء.
وتجمد رصيد بورتسموث عند 11 في المركز الأخير ليواصل تراجعه وفقدانه الأمل رويداً رويدا في البقاء ضمن أندية الدوري الممتاز في ظل تحركات بولتون ورغبة ويستهام في العودة بالأداء الراقي الذي يقدمه الفريق تحت قيادة المدرب الإيطالي زولا.